صفات يتمناها العريس
مملكة الحكمة والروحانيات_فك السحروالربط_علاج المس والحسد _واستشارات مجانية :: خير الناس انفعهم للناس :: الأسرة المسلمة
صفحة 1 من اصل 1
صفات يتمناها العريس
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله القائل :
( وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) ) الروم
والصلاة والسلام علي سيدنا محمد رسول الله وعلي آله وصحبه
- طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن ، وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم
أن تكون صالحة .
أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه .
أن تسره إذا نظر إليها ، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي ، فكلما
كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها.
أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.
الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً .
أن تكون المرأة شاكرة لزوجها ، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد ، وصارت أماً.
أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن
يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.
أن تكون ذات خلق حسن .
أن لا تخرج من المنزل متبرجة. أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.
أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً ، شاكرة لغناء زوجها إن كان غنياً.
أن تحث الزوج على صلة والدية وأصدقائه وأرحامه.
أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره.
أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.
أن تربي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وأن تربيهم
كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء .
أن تبتعد عن الغضب والانفعال .
أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم .
أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء .
أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل .
أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله .
أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن ، غير ساخطة ولا يائسة.
أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.
أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى ( وألفيا سيدها لدى الباب]
أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم ،أعظم من حقها على زوجها .
أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب التي دعت إلى ذلك.
أن تكون ذاكرة لله ، يلهج لسانها دائماً بذكر الله .
أن لا تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد ما عدا ما حرم الله ورسوله .
أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل .
أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل .
أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.
أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم .
إن أعطته شئ لا تمنه عليه.
أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه .
أن لا تسمح لأحد بالدخول إلي منزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها ، لان ذلك موطن شبهة.
أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
أن تتصف بالحياء .
أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه .
أن لا تسأل زوجها الطلاق ،فإن ذلك محرم عليها .
أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها .
أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها .
أن تبتعد عن التشبه بالرجال .
أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسئ .
أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي ،ولا تصف ذلك لبنات جنسها.
أن لا تؤذي زوجها .
أن تلاعبه , يرغب الرجل في زوجته ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لسيدنا جابر رضي الله عنه (هلا جارية تلاعبها وتلاعبك )
إذا فرغا من الجماع يغتسّلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما ، قالت أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها (( كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد ، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة)).
أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه .
أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله ، معينة له على طاعة الله ، إننسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته.
أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إليه وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها ، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه ، سواء الغنى المالي أو الفكري ،فإن نفسه تملها.
أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.
أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.
أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك ، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.
أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها، ومدى تعلقها به.
إن عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه.
أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.
أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها.
إن أراد الكلام تسكت ، وتعطيه الفرصة للكلام ، وأن تصغي إليه ، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به .
أن تبتعد عن تكرار الخطأ ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.
أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها ، كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع ، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً.
أن تكون قليلة الكلام ،وأن لا تكون ثرثارة ، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب .
أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة ، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب ، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة
أن لا تتباها بما ليس عندها.
أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة ، كأن يكون لها وردٌ يوميٌ.
أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل .
أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى والى رسوله صلى الله عليه وسلم , تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها ، من جاراتها وصديقاتها وأقاربها .
أن تحترم الزوجة رأي زوجها ، وهذا من باب اللياقة والاحترام.
أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه ، لأنهم ينظرون الى ملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته ولاعكس.
أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها ، كالطعام مثلاً ، وأن لا تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام ،لأن اتكال المرأة على الخادمة يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة.
أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة
أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة .
أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها .
أن لاتسمح للأخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
إن سافر زوجها لأي سبب من الأسباب ، تدعوا له بالخير والسلامة ،وأن تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق باله، كأن تقول له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته
ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء.
أن تراعي شعور زوجها،وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.
أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له ، والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة ، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.
أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران وسعادة البيت والأسرة
أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال .
إن قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها ، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج ، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة
والحقد والبغض بين الزوجين .
أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح ، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.
أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها ، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.
أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.
أن تعرف عيوبها ، وأن تحاول إصلاحها ،وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها ،
قال أمير المؤمنين سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي)، وفي ذلك
أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل قولها أو سلوكها بوجه عام.
الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب ، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له كلمة حلوه ذات معنى ومغزى عاطفي ، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب
منقووووووول للفائدة
الحمدلله القائل :
( وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21) ) الروم
والصلاة والسلام علي سيدنا محمد رسول الله وعلي آله وصحبه
- طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن ، وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم
أن تكون صالحة .
أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه .
أن تسره إذا نظر إليها ، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي ، فكلما
كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها.
أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.
الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً .
أن تكون المرأة شاكرة لزوجها ، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد ، وصارت أماً.
أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن
يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.
أن تكون ذات خلق حسن .
أن لا تخرج من المنزل متبرجة. أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.
أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً ، شاكرة لغناء زوجها إن كان غنياً.
أن تحث الزوج على صلة والدية وأصدقائه وأرحامه.
أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره.
أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.
أن تربي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وأن تربيهم
كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء .
أن تبتعد عن الغضب والانفعال .
أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم .
أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء .
أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل .
أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله .
أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن ، غير ساخطة ولا يائسة.
أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.
أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى ( وألفيا سيدها لدى الباب]
أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم ،أعظم من حقها على زوجها .
أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب التي دعت إلى ذلك.
أن تكون ذاكرة لله ، يلهج لسانها دائماً بذكر الله .
أن لا تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد ما عدا ما حرم الله ورسوله .
أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل .
أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل .
أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.
أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم .
إن أعطته شئ لا تمنه عليه.
أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه .
أن لا تسمح لأحد بالدخول إلي منزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها ، لان ذلك موطن شبهة.
أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
أن تتصف بالحياء .
أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه .
أن لا تسأل زوجها الطلاق ،فإن ذلك محرم عليها .
أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها .
أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها .
أن تبتعد عن التشبه بالرجال .
أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسئ .
أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي ،ولا تصف ذلك لبنات جنسها.
أن لا تؤذي زوجها .
أن تلاعبه , يرغب الرجل في زوجته ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لسيدنا جابر رضي الله عنه (هلا جارية تلاعبها وتلاعبك )
إذا فرغا من الجماع يغتسّلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما ، قالت أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها (( كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد ، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة)).
أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه .
أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله ، معينة له على طاعة الله ، إننسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته.
أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إليه وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها ، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه ، سواء الغنى المالي أو الفكري ،فإن نفسه تملها.
أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.
أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.
أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك ، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.
أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها، ومدى تعلقها به.
إن عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه.
أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.
أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها.
إن أراد الكلام تسكت ، وتعطيه الفرصة للكلام ، وأن تصغي إليه ، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به .
أن تبتعد عن تكرار الخطأ ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.
أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها ، كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع ، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً.
أن تكون قليلة الكلام ،وأن لا تكون ثرثارة ، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب .
أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة ، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب ، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة
أن لا تتباها بما ليس عندها.
أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة ، كأن يكون لها وردٌ يوميٌ.
أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل .
أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى والى رسوله صلى الله عليه وسلم , تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها ، من جاراتها وصديقاتها وأقاربها .
أن تحترم الزوجة رأي زوجها ، وهذا من باب اللياقة والاحترام.
أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه ، لأنهم ينظرون الى ملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته ولاعكس.
أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها ، كالطعام مثلاً ، وأن لا تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام ،لأن اتكال المرأة على الخادمة يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة.
أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة
أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة .
أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها .
أن لاتسمح للأخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
إن سافر زوجها لأي سبب من الأسباب ، تدعوا له بالخير والسلامة ،وأن تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق باله، كأن تقول له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته
ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء.
أن تراعي شعور زوجها،وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.
أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له ، والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة ، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.
أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران وسعادة البيت والأسرة
أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال .
إن قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها ، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج ، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة
والحقد والبغض بين الزوجين .
أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح ، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.
أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها ، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.
أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.
أن تعرف عيوبها ، وأن تحاول إصلاحها ،وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها ،
قال أمير المؤمنين سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي)، وفي ذلك
أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل قولها أو سلوكها بوجه عام.
الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب ، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له كلمة حلوه ذات معنى ومغزى عاطفي ، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب
منقووووووول للفائدة
admin30- عدد المساهمات : 69
نقاط مشاركات الاعضاء المسجلين : 207
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/03/2010
الموقع : e
مملكة الحكمة والروحانيات_فك السحروالربط_علاج المس والحسد _واستشارات مجانية :: خير الناس انفعهم للناس :: الأسرة المسلمة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى