أحذروا من الفضيحة
مملكة الحكمة والروحانيات_فك السحروالربط_علاج المس والحسد _واستشارات مجانية :: خير الناس انفعهم للناس :: منوعات اسلامية
صفحة 1 من اصل 1
أحذروا من الفضيحة
أحذروا من الفضيحة
احذروا من أن يفضحكم ميراثكم يوم موتكم
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم أكل مال اليتيم
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم أرتكاب الفحشاء
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم أكل الربا أضعافا مضاعفة
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم حرمان بناتهم من الميراث
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم ظلم العباد
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم شهادة الزور
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم شرب المسكرات والخمور
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم الكذب والغرور
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم بناء الدور والقصور
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم جمع الأموال من غير حلِ
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم عدم القيام والركوع والسجود
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم عدم أخراج الزكاة
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم إعاقة الوالدين والخروج علي طاعتهم فيما أمر الله
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم عدم أداء الأمانات
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم أطلاق أبصارهم بلا حدود وسمع الأغاني بلا قيود
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم الغيبة والنميمة والبذيء من القول
و إلي كل من 0000 ومن 0000
إن الموت لآت فما منه هروب
وإن ساعة الاحتضار لهي أصعب ساعة يمر بها الإنسان وفيها يفارق الدنيا وفيها تنزل عليه ملائكة، إما بيض الوجوه أو سود الوجوه كل على حسب عمل
فاحذروا من أن يفضحكم ميراثكم يوم موتكم
من صفَا صُفِي له، ومن كدِر كُدِر عليه، ومن كان على الخير في حياته لقي الخير عند مماته
يقول ابن قيم الجوزية: إن العبد إذا وقع في شدة أو كربة أو بلية خانه قلبه ولسانه وجوارحه عما هو أنفع شيء له، فلا ينجذب قلبه للتوكل على الله تعالى والإنابة إليه والتضرع والتذلل والانكسار بين يديه، ولا يطاوعه لسانه لذكره وإن ذكره بلسانه لم يجمع بين قلبه ولسانه فينحبس القلب على اللسان.. ولو أراد من جوارحه أن تعينه بطاعة تدفع عنه لم تنقد له ولم تطاوعه وهذا كله من أثر الذنوب والمعاصي كمن له جند يدفعون عنه الأعداء فأهمل جنده وضيعهم وأضعفهم وقطع أخبارهم ثم أراد منهم عند هجوم العدو عليه أن يتفرغوا له وسعهم في الدفع عنه بغير قوة. هذا وثم أمر أخوف من ذلك فربما تعذر عليه النطق بالشهادة
فالعياذ بالله
وكثير من المحتضرين أصابهم ذلك حتى قيل لبعضهم، قل: لا إله إلا الله فقال: آه آه لا أستطيع أن أقولها.!
وقيل لآخر ذلك فقال: ما ينفعني ما أقول ولم أدع معصية إلا ركبتها، ثم قضى ولم يقلها!
ومثال آخر لذلك فقال :وما يغني عني ما أعرف إني صليت لله صلاة000 ولم يقلها!
وقيل لآخر فقال: كلما أردت أن أقولها000 لساني يمْسك عنها!
أما من حضر موت بعض الشحاذين فقد سمعه يقول: لله فلس، لله فلس.. حتى قضى وهذه آخر كلماته!
أما من حضر وفاة بعض التجار عندما جعلوا يلقنونه لا إله إلا الله وهو يقول: هذه القطعة رخيصة وذا مشتري جيد ووو0000 حتى كانت آخر كلماته!!
فسبحان الله كم شاهد الناس من هذه العبر، والذي خفي عليهم من أحوال المحتضرين أعظم وأعظم!
فأين التائبين؟
وأين أصحاب القلوب ؟
هل تبصرنا في حالنا، ما هي أكثر الكلمات التي نقولها في حياتنا، وماذا سنقول عند ساعة احتضارنا؟!
هل استعدينا لهذه الساعة؟
هل رطبنا ألسنتنا بذكر الله؟
هل تركنا الألفاظ البذيئة والسب والشتم التي اعتاد عليها من أغوته الشياطين وزينت له هذه الكلمات?
فما بال من اعتادت ألسنتهم على ذلك؟
بأي حال سيقابلون الله؟
ماذا سيرددون من كلمات؟
استيقظوا من هذا النوم العميق00 إلى متى هذه الغفلة00 إلى متى هذا التساهل في أمور الدين000 إلى متى.. وإلى متى؟
إن الموت قريب
هو الموت ما منه ملاذ ومهرب *** متى حط ذا عن نعشه ذاك يركب
نؤمل آمالا ونرجو نتاجها *** وباب الردى مما نؤمل أقرب
أسأل الله لي ولكم حسن الخاتمة وأن يقبضنا إليه ونحن ننطق بشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
احذروا من أن يفضحكم ميراثكم يوم موتكم
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم أكل مال اليتيم
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم أرتكاب الفحشاء
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم أكل الربا أضعافا مضاعفة
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم حرمان بناتهم من الميراث
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم ظلم العباد
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم شهادة الزور
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم شرب المسكرات والخمور
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم الكذب والغرور
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم بناء الدور والقصور
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم جمع الأموال من غير حلِ
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم عدم القيام والركوع والسجود
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم عدم أخراج الزكاة
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم إعاقة الوالدين والخروج علي طاعتهم فيما أمر الله
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم عدم أداء الأمانات
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم أطلاق أبصارهم بلا حدود وسمع الأغاني بلا قيود
إلي كل من
سولت لهم أ نفسهم الغيبة والنميمة والبذيء من القول
و إلي كل من 0000 ومن 0000
إن الموت لآت فما منه هروب
وإن ساعة الاحتضار لهي أصعب ساعة يمر بها الإنسان وفيها يفارق الدنيا وفيها تنزل عليه ملائكة، إما بيض الوجوه أو سود الوجوه كل على حسب عمل
فاحذروا من أن يفضحكم ميراثكم يوم موتكم
من صفَا صُفِي له، ومن كدِر كُدِر عليه، ومن كان على الخير في حياته لقي الخير عند مماته
يقول ابن قيم الجوزية: إن العبد إذا وقع في شدة أو كربة أو بلية خانه قلبه ولسانه وجوارحه عما هو أنفع شيء له، فلا ينجذب قلبه للتوكل على الله تعالى والإنابة إليه والتضرع والتذلل والانكسار بين يديه، ولا يطاوعه لسانه لذكره وإن ذكره بلسانه لم يجمع بين قلبه ولسانه فينحبس القلب على اللسان.. ولو أراد من جوارحه أن تعينه بطاعة تدفع عنه لم تنقد له ولم تطاوعه وهذا كله من أثر الذنوب والمعاصي كمن له جند يدفعون عنه الأعداء فأهمل جنده وضيعهم وأضعفهم وقطع أخبارهم ثم أراد منهم عند هجوم العدو عليه أن يتفرغوا له وسعهم في الدفع عنه بغير قوة. هذا وثم أمر أخوف من ذلك فربما تعذر عليه النطق بالشهادة
فالعياذ بالله
وكثير من المحتضرين أصابهم ذلك حتى قيل لبعضهم، قل: لا إله إلا الله فقال: آه آه لا أستطيع أن أقولها.!
وقيل لآخر ذلك فقال: ما ينفعني ما أقول ولم أدع معصية إلا ركبتها، ثم قضى ولم يقلها!
ومثال آخر لذلك فقال :وما يغني عني ما أعرف إني صليت لله صلاة000 ولم يقلها!
وقيل لآخر فقال: كلما أردت أن أقولها000 لساني يمْسك عنها!
أما من حضر موت بعض الشحاذين فقد سمعه يقول: لله فلس، لله فلس.. حتى قضى وهذه آخر كلماته!
أما من حضر وفاة بعض التجار عندما جعلوا يلقنونه لا إله إلا الله وهو يقول: هذه القطعة رخيصة وذا مشتري جيد ووو0000 حتى كانت آخر كلماته!!
فسبحان الله كم شاهد الناس من هذه العبر، والذي خفي عليهم من أحوال المحتضرين أعظم وأعظم!
فأين التائبين؟
وأين أصحاب القلوب ؟
هل تبصرنا في حالنا، ما هي أكثر الكلمات التي نقولها في حياتنا، وماذا سنقول عند ساعة احتضارنا؟!
هل استعدينا لهذه الساعة؟
هل رطبنا ألسنتنا بذكر الله؟
هل تركنا الألفاظ البذيئة والسب والشتم التي اعتاد عليها من أغوته الشياطين وزينت له هذه الكلمات?
فما بال من اعتادت ألسنتهم على ذلك؟
بأي حال سيقابلون الله؟
ماذا سيرددون من كلمات؟
استيقظوا من هذا النوم العميق00 إلى متى هذه الغفلة00 إلى متى هذا التساهل في أمور الدين000 إلى متى.. وإلى متى؟
إن الموت قريب
هو الموت ما منه ملاذ ومهرب *** متى حط ذا عن نعشه ذاك يركب
نؤمل آمالا ونرجو نتاجها *** وباب الردى مما نؤمل أقرب
أسأل الله لي ولكم حسن الخاتمة وأن يقبضنا إليه ونحن ننطق بشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
admin30- عدد المساهمات : 69
نقاط مشاركات الاعضاء المسجلين : 207
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 21/03/2010
الموقع : e
مملكة الحكمة والروحانيات_فك السحروالربط_علاج المس والحسد _واستشارات مجانية :: خير الناس انفعهم للناس :: منوعات اسلامية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى