كتاب عالج نفسك بالقرآن

كتاب عالج نفسك بالقرآن

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أنزل علي عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا القائل تبارك وتعالي
وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا
82 الأسراء

والصلاة والسلام علي المبعوث رحمة ونورا للعالمين سيدنا محمد عبد الله ورسوله الصادق الأمين وعلي آله وأهل بيته وأزواجه وذريته وأصحابه وكل من أتبع منهاجه القويم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أقدم لكم كتاب عالج نفسك بالقرآن

وهو أول دراسة علمية موثقة حول العلاج بالقرآن الكريم








رؤية جديدة: كيف تعالج نفسك من دون معالج

يقول عنه الدكتور عبد الدائم كحيل

لقد جرَّبتُ العلاج بالقرآن في مختلف الظروف والمشاكل والمصاعب والأمراض، فوجدته أفضل وسيلة علاجية لأي مرض كان. لقد كان القرآن حاضراً في كل لحظة من حياتي.

ففي حالة المرض كنتُ أقرأ القرآن وأستمع إليه فيهيئ لي الله وسائل الشفاء العاجل، مهما كان نوع المرض. وحيث تعجز جميع الوسائل عن منحي السعادة، كان القرآن يمنحني السعادة حتى في حالة المرض! فلا أشعر بأي همّ أو حزن أو ملل.

وفي حالة التعرض لمشكلة صعبة الحل، كان القرآن يزودني بطاقة هائلة على الصبر وتحمل المصاعب والرضا بالواقع وعلاج الأمور بالحكمة والتأني.

وعندما كنتُ أواجه موقفاً صعباً، كان القرآن يعينني على اتخاذ القرار الصحيح دائماً....

وحتى العادات السيئة وضعف الشخصية والمخاوف أو الخوف من المواجهة أو الخوف من المستقبل، كان القرآن يمنحني القدرة على إزالة التوتر النفسي والخوف، بل إن القرآن يمنحك القوة في كل شيء. فهل تجرِّب معي هذا العلاج الرائع؟!

يتألف الكتاب من 182 صفحة من القطع المتوسط ويتألف من القسم النظري والقسم العملي للعلاج، وهو محاولة لوضع أساس علمي للعلاج بالقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة برؤية جديدة. ويحوي العديد من الصور التوضيحية بالإضافة إلى أكثر من 40 مرجعاً علمياً موثوقاً
*******************
ويوصي الدكتور عبدالدايم كحيل في ختام كلمته قائلاً

لا تنسوا المساهمة في نشر وإرسال هذا الكتاب لأصدقائكم وأحبتكم في الله

*******************
و الكتاب على ملف وورد حجمه 1 ميغا

والآن أخوتي في الله وجب لكم التحميل

أضغط عليك يمين ثم حفظ باسم
أو
save target as


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لا تنسونا من صالح الدعوات وللمسلمين أجمعين